بيست و پنجم


شيخ طوسي و ديگران گفته اند كه: اين دعا بخواند:
«اَللَّهُمَّ مُقَلِّبَ الْقُلُوبِ وَ الْأَبْصارِ ثَبِّتْ قَلْبي عَلي دينِكَ وَ لا تُزِغْ قَلْبي بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَني وَ هَبْ لي مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ وَ أَجِرْني مِنَ النَّارِ بِرَحْمَتِكَ اَللَّهُمَّ امْدُدْ لي في عُمْري وَ أَوْسِعْ عَلَيَّ في رِزْقي وَ انْشُرْ عَلَيَّ رَحْمَتَكَ وَ إِنْ كُنْتُ عِنْدَكَ في أُمِّ الْكِتابِ شَقِيّاً فَاجْعَلْني سَعيداً فَإِنَّكَ تَمْحُو ما تَشاءُ وَ تُثْبِتُ وَ عِنْدَكَ أُمُّ الْكِتابِ.» (1)

پاورقي

1- مقباس المصابيح، علامه مجلسي، ص 156.

بازگشت