بيست و يكم


شيخ طوسي و ديگران گفته اند كه: در تعقيب صبح ده مرتبه بگويد:
«اَللَّهُمَ صَلِّ عَلي مُحَمَّدٍ وَ الِ مُحَمَّدٍ الْاَوْصِياءِ الراضينِ الْمَرْضيّينَ بِأَفْضَلِ صَلَواتِكَ وَ بارِكْ عَلَيْهِمْ بِاَفْضَلِ بَرَكاتِكَ وَ السَّلامُ عَلَيْهِمْ وَ عَلي أَرْواحِهِمْ وَ أَجْسادِهِمْ وَ رَحْمَةُ اللَّهِ وَ بَرَكاتُهُ»
پس بگويد: «اَللَّهُمَّ أَحْيِني عَلي ما أَحْيَيْتَ عَلَيْهِ عَلِيَّ بْنَ أَبيطالِبٍ عليه السلام وَ أَمِتْني عَلي ما ماتَ عَلَيْهِ عَلِيُّ بْنُ أَبي طالِبٍ عليه السلام»
پس بگويد:
«اَللَّهُمَّ إِنَّكَ تُنْزِلُ في هذَا اللَّيْلِ وَ النَّهارِ ما شِئْتَ فَأَنْزِلْ عَلَيَّ وَ عَلي إِخْواني وَ أَهْلي وَ أَهْلِ حُزانَتي مِنْ رَحْمَتِكَ وَ رِضْوانِكَ وَ مَغْفِرَتِكَ وَ رِزْقِكَ الْواسِعِ ما تَجْعَلُهُ قِواماً لِديني وَ دُنْيايَ يا أَرْحَمَ الرَّاحِمينَ اَللَّهُمَّ إِنّي أَسْئَلُكَ مِنْ فَضْلِكَ الْواسِعِ الْفاضِلِ الْمُفْضِلِ رِزْقاً واسِعاً حَلالاً طَيِّباً بَلاغاً لِلْآخِرَةِ وَ الدُّنْيا هَنيئاً مَريئاً صَبّاً صَبّاً مِنْ غَيْرِ مَنٍّ مِنْ أَحَدٍ إِلّا سَعَةً مِنْ فَضْلِكَ وَ طَيِّباً مِنْ رِزْقِكَ وَ حَلالاً مِنْ واسِعِكَ تُغْنيني بِه مِنْ فَضْلِكَ أَسْئَلُ وَ مِنْ عَطِيَّتِكَ أَسْئَلُ وَ مِنْ يَدِكَ الْمَلْأَي أَسْئَلُ وَ مِنْ خَيْرِكَ أَسْئَلُ يا مَنْ بِيَدِهِ الْخَيْرُ وَ هُوَ عَلي كُلِّ شَيْ ءٍ قَديرٌ اَللَّهُمَّ إِنّي أَسْئَلُكَ نَفْحَةً مِنْ نَفَحاتِ رِزْقِكَ تَجْعَلُها عَوْناً عَلي نَفْسي وَ دُنْيايَ وَ آخِرَتي اَللَّهُمَّ افْتَحْ لي وَ لِأَهْلِ بَيْتي بابَ رَحْمَتِكَ وَ رِزْقاً مِنْ عِنْدِكَ اَللَّهُمَّ لا تَخْطُرْ عَلَيَّ رِزْقي وَ لا تَجْعَلْني مُحارَفاً وَ اجْعَلْني مِمَّن يَخافُ مَقامَكَ وَ يَخافُ وَعيدَكَ وَ يَرْجُو لِقاءَكَ وَ يَرْجُو أَيَّامَكَ وَ اجْعَلْني أَتُوبُ إِلَيْكَ تَوْبَةً نَصُوحاً وَ ارْزُقْني عَمَلاً مُتَقَبَّلاً وَ عَمَلاً نَجيحاً وَ سَعْياً مَشْكُوراً وَ تِجارَةً لَنْ تَبُورَ.» (1)

پاورقي

1- مقباس المصابيح، علامه مجلسي، ص 153.

بازگشت