چهل و دوم دعاي عشرات


سيّد بن طاوس و ديگران به سندهاي معتبر از امام محمّد باقر عليه السلام روايت كرده اند كه:
روزي حضرت اميرالمؤمنين با حضرت امام حسين - صلوات اللَّه عليهما- گفت كه:
اي فرزند! البتّه تقديرات خدا در حقّ تو جاري خواهد شد به هر نحوي كه مصلحت داند؛ عهد كن با من رازي كه با تو مي گويم با كسي نگوئي تا دوازده ماه از شهادت من بگذرد، و تو را خبري مي دهم كه اصلش از خداوند عالميان است، و آن دعاييست كه تو را تعليم مي نمايم كه هر بامداد و پسين بخواني، تا مشغول نوشتن ثواب آن گردند هزار هزار ملك، كه هر يك را خدا قوّت هزار هزار كاتب عطا كند در سرعت كتابت، و موكّل گرداند به استغفار از براي تو هزار هزار ملك را كه هر يك را قوّت هزار هزار استغفار كننده بدهد، و بنا كنند براي تو هزار هزار قصر كه در هر قصري هزار هزار خانه باشد؛ و همسايه جدّت رسول اللَّه صلي الله عليه وآله باشي؛ و در دارالسلام براي تو خانه بنا كنند كه همسايه اهل خود باشي؛ و در جنّت عدن براي تو هزار شهر بنا كنند؛ و با تو از قبرِ تو نامه اي محشور شود سخن گو كه به راستي سخن گويد، كه بر صاحب من هيچ فزع و خوف نيست، و بر صراط نلغزد، و عذاب را بر او راهي نيست؛ و به شهادت از دنيا مفارقت كني،(و سعادتمند زندگاني كني) و هرگز تو را درنيابد فقر و پريشاني و تنگدستي و ديوانگي و بلاهاي بد؛ و در آن روز هر حاجت از حاجتهاي دنيا و آخرت كه بطلبي برآورده شود، و پيِ هر كاري كه بروي تو را ميسّر گردد، و به عدد هر نفسي از نفسهاي جنّ و انس براي تو هزار هزار حسنه نوشته شود(و هزار هزار درجه بلند شود)، و هزار هزار گناه محو شود، و هزار هزار درجه بلند شود، و موكّل گرداند براي استغفار كردن از برايِ تو، عرش و كرسي و فردوس را، تا روزي كه محشور شوي، و نزد عرش الهي بايستي.
پس عهد كن با من كه اين دعا را تعليم نكني تا وقت وفات خود، و چون نزديك وفات تو شود تعليم نكني مگر اهل بيت و شيعيان خود را، زيرا كه اگر به ديگران تعليم نمايي حاجت هاي بد از خدا طلبند و روا شود، و چون محشور شويد خوفي و اندوهي بر شما نباشد، و بايد كه در هنگام خواندنِ دعا با وضو باشي و روي تو به جانب قبله باشد، و اگر روز جمعه بعد از نماز عصر بخواني بهتر است.

اين است دعاي عشرات:
«بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيم سُبْحانَ اللَّهِ وَ الْحَمْدُ للَّهِ وَ لا إِلهَ إِلَّا اللَّهُ وَ اللَّهُ أَكْبَرُ وَ لا حَوْلَ وَ لا قُوَّةَ إِلّا بِاللَّهِ الْعَلِيِّ الْعَظيمِ سُبْحانَ اللَّهِ آناءِ اللَّيْلِ وَ أَطْرافَ النَّهارِ سُبْحانَ اللَّهِ بِالْغُدُوِّ وَ الْآصالِ سُبْحانَ اللَّهِ بِالْعَشِيِّ وَ الْإِبْكارِ سُبْحانَ اللَّهِ حينَ تُمْسُونَ وَ حينَ تُصْبِحُونَ وَ لَهُ الْحَمْدُ فِي السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ وَ عَشِيّاً وَ حينَ تُظْهِرُونَ يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَ يُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ وَ يُحْيِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِها وَ كَذلِكَ تُخْرَجُونَ سُبْحانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ وَ سَلامٌ عَلَي الْمُرْسَلينَ وَ الْحَمْدُ للَّهِ رَبِّ الْعالَمينَ سُبْحانَ ذِي الْمُلْكِ وَ الْمَلَكُوتِ سُبْحانَ ذِي الْعِزَّةِ وَ الْجَبَرُوتِ سُبْحانَ ذِي الْكِبْرِياءِ وَ الْعَظَمَةِ(سبحان الله) الْمَلِكِ الْحَقِّ الْمُبينِ الْمُهَيْمِنِ الْقُدُّوسِ سُبْحانَ الْقائِمِ الدَّائِمِ سُبْحانَ الدَّائِمِ الْقائِمِ سُبْحانَ رَبِّيَ الْعَظيمِ سُبْحانَ رَبِّيَ الْاَعْلي سُبْحانَ الحَيِّ الْقَيُّومِ سُبْحانَ الْعَلِيِّ الْأَعْلي سُبْحانَهُ وَ تَعالي سُبُّوحٌ قُدُّوسٌ رَبُّنا وَ رَبُّ الْمَلائِكَةِ وَ الرُّوحِ سُبْحانَ الدَّائِمِ غَيْرِ الْغافِلِ سُبْحانَ الْعالِمِ بِغَيْرِ تَعْليمِ سُبْحانَ خالِقِ ما يُري وَ ما لا يُري سُبْحانَ الَّذي يُدْرِكُ الْأَبْصارَ وَ لا تُدْرِكُهُ الْأَبْصارُ وَ هُوَ اللَّطيفُ الْخَبيرُ اَللَّهُمَّ إِنّي أَصْبَحْتُ(و أمسَيتُ) مِنْكَ في نِعْمَةٍ وَ خَيْرٍ وَ بَرَكَةٍ وَ عافِيَةٍ فَصَلِّ عَلي مُحَمَّدٍ وَ آلِه وَ أَتْمِمْ عَلَيَّ نِعْمَتَكَ وَ خَيْرَكَ وَ بَرَكاتِكَ وَ عافِيَتَكَ وَ نَجاةً مِنَ النَّارِ وَ ارْزُقْني شُكْرَكَ وَ عافِيَتَكَ وَ فَضْلَكَ وَ كَرامَتَكَ أَبَداً ما أَبْقَيْتَني اَللَّهُمَّ بِنُورِكَ اهْتَدَيْتُ وَ بِفَضْلِكَ اسْتَغْنَيْتُ وَ بِنِعْمَتِكَ أَصْبَحْتُ وَ أَمْسَيْتُ اَللَّهُمَّ إِنّي أُشْهِدُكَ وَ كَفي بِكَ شَهيداً وَ أُشْهِدُ مَلائِكَتَكَ وَ أَنْبِيائَكَ وَ رُسُلَكَ وَ حَمَلَةَ عَرْشِكَ وَ سُكَّانَ سَماواتِكَ وَ أَرْضِكَ(أرَضيك) وَ جَميعَ خَلْقِكَ بِأَنَّكَ أَنْتَ اللَّهُ (الّذي) لا إِلهَ إِلّا أَنْتَ وَحْدَكَ لا شَريكَ لَكَ وَ أَنَّ مُحَمَّداً صَلَواتُكَ عَلَيهِ وَ آلِهِ عَبْدُكَ وَ رَسُولُكَ وَ أَ نَّكَ عَلي كُلِّ شَيْ ءٍ قَديرٌ تُحْيي وَ تُميتُ وَ تُميتُ وَ تُحْيي وَ أَشْهَدُ أَنَّ الجَنَّةَ حَقٌّ وَ اَنَّ النّارَ حَقُّ وَ أَنَّ النُّشُورَ حَقٌّ وَ السَّاعَةَ آتِيَةٌ لا رَيْبَ فِيها وَ أَنَّ اللَّهَ يَبْعَثُ مَنْ فِي الْقُبُورِ و أَشْهَدُ أَنَّ عَلِيَّ بْنَ أَبيطالِبٍ أَميرُالْمُؤْمِنينَ حَقّاً حَقّاً وَ أَنَّ الْأَئِمَّةَ مِنْ وُلْدِه هُمُ الْأَئِمَّةُ الْهُداةُ الْمَهْدِيُّونَ غَيْرُالضَّالّينَ وَ لا الْمُضِلّينَ وَ أَنَّهُم أَوْلِياؤُكَ الْمُصْطَفَوْنَ وَ حِزْبُكَ الْغالِبُونَ وَ صَفْوَتُكَ وَ خِيَرَتُكَ مِنْ خَلْقِكَ وَ نُجَباؤُكَ الَّذينَ انْتَجَبْتَهُمْ لِدينِكَ وَ اخْتَصَصْتَهُمْ مِنْ خَلْقِكَ وَ اصْطَفَيْتَهُمْ عَلي عِبادِكَ وَ جَعَلْتَهُمْ حُجَّةً عَلَي الْعالَمينَ صَلَواتُكَ عَلَيْهِمْ أَجْمَعينَ وَ السَّلامُ وَ رَحْمَةُ اللَّهِ وَ بَرَكاتُهُ اَللَّهُمَّ اكْتُبْ لي هذِهِ الشَّهادَةَ عِنْدَكَ حَتّي تُلَقِّنِيها(تُلَقّيها) وَ أَنْتَ عَنّي راضٍ إِنَّكَ عَلي ما تَشاءُ قَديرٌ اَللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ حَمْداً يَصْعَدُ أَوَّلُهُ وَ لا يَنْفَدُ آخِرُهُ اَللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ حَمْداً تَضَعُ لَكَ السَّماءُ كَنَفَيْها وَ تُسَبِّحُ لَكَ الْأَرْضُ وَ مَنْ عَلَيْها اَللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ حَمْداً سَرْمَداً أَبَداً لا انْقِطاعَ لَهُ وَ لا نَفادَ وَ لَكَ يَنْبَغي وَ إِلَيْكَ يَنْتَهي فِيَّ وَ عَلَيَّ وَ لَدَيَّ وَ مَعِيَ وَ قَبْلي وَ بَعْدي وَ أَمامي وَ خَلْفي وَ فَوْقي وَ تَحْتي وَ إِذَا مِتُّ وَ بَقيتُ فَرْداً وَحيداً ثُمَّ فَنَيْتُ وَ لَكَ الْحَمْدُ إِذا نُشِرْتُ وَ بُعِثْتُ يا مَوْلايَ اَللَّهُمَّ وَ لَكَ الْحَمْدُ وَ لَكَ الشُّكْرُ بِجَميعِ مَحامِدِكَ كُلِّها عَلي جَميعِ نَعْمائِكَ كُلِّها حَتّي يَنْتَهِيَ الْحَمْدُ إِلي ما تُحِبُّ رَبَّنا وَ تَرْضاهُ اَللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ عَلي كُلِّ أَكْلَةٍ وَ شَرْبَةٍ وَ بَطْشَةٍ وَ قَبْضَةٍ وَ بَسْطَةٍ وَ في كُلِّ مَوْضِعِ شَعْرَةٍ اَللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ حَمْداً خالِداً مَعَ خُلُودِكَ وَ لَكَ الْحَمْدُ حَمْدَاً لا مُنتَهي لَهُ دونَ عِلْمِكَ وَ لَكَ الْحَمْدُ حَمْداً لا أَمَدَ لَهُ دُونَ مَشِيَّتِكَ وَ لَكَ الْحَمْدُ حَمْداً لا أَجْرَ لِقائِلِه إِلّا رِضاكَ وَ لَكَ الْحَمْدُ عَلي حِلْمِكَ بَعْدَ عِلْمِكَ وَ لَكَ الْحَمْدُ عَلي عَفْوِكَ بَعْدَ قُدْرَتِكَ وَ لَكَ الْحَمْدُ باعِثَ الْحَمْدِ وَ لَكَ الْحَمْدُ وارِثَ الْحَمْدِ وَ لَكَ الْحَمْدُ بَديعَ الْحَمْدِ وَ لَكَ الْحَمْدُ مُنْتَهَي الْحَمْدِ وَ لَكَ الْحَمْدُ مُبْتَدِعَ الْحَمْدِ وَ لَكَ الْحَمْدُ مُشْتَرِي الْحَمْدِ وَ لَكَ الْحَمْدُ وَلِيَّ الْحَمْدِ وَ لَكَ الْحَمْدُ مالِكَ الْحَمْدِ وَ لَكَ الْحَمْدُ قَديمَ الْحَمْدِ وَ لَكَ الْحَمْدُ صادِقَ الْوَعْدِ وَفِيَّ الْعَهْدِ عَزيزَ الْجُنْدِ قائِمَ(قديم) الْمَجْدِ وَ لَكَ الْحَمْدُ رَفيعَ الدَّرَجاتِ مُجيبَ الدَّعَواتِ مُنْزِلَ الْآياتِ مِنْ فَوْقِ سَبْعِ سَماواتٍ عَظيمَ الْبَرَكاتِ مُخْرِجَ النُّورِ مِنَ الظُّلُماتِ وَ مُخْرِجَ مَنْ فِي الظُّلُماتِ إِلَي النُّورِ مُبَدِّلَ السَّيِئاتِ حَسَناتٍ وَ جاعِلَ الْحَسَناتِ دَرَجاتٍ اَللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ غافِرَ الذَّنْبِ وَ قابِلَ التَّوْبِ شَديدَ الْعِقابِ ذَا الطَّوْلِ لا إِلهَ إِلّا أَنْتَ إِلَيْكَ الْمَصيرُ اَللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ فِي اللَّيْلِ إِذا يَغْشي وَ لَكَ الْحَمْدُ فِي النَّهارِ إِذا تَجَلَّي وَ لَكَ الْحَمْدُ فِي الْآخِرَةِ وَ الْأُولي وَ لَكَ الْحَمْدُ عَدَدَ كُلِّ نَجْمٍ وَ مَلَكٍ فِي السَّماءِ وَ لَكَ الْحَمْدُ عَدَدَ الثَّري وَ الْحَصي وَ النَّوي(و لكَ الحمدُ عددَ ما في جوِّ السَّماء) وَ لَكَ الْحَمْدُ عَدَدَ ما في جَوْفِ الْأَرْضِ وَ لَكَ الْحَمْدُ عَدَدَ أَوْزانِ مِياهِ الْبِحارِ وَ لَكَ الْحَمْدُ عَدَدَ أَوْراقِ الْأَشْجارِ وَ لَكَ الْحَمْدُ عَدَدَ مَا عَلي وَجْهِ الْأَرضِ(و قَطرِ السَّماء) وَ لَكَ الْحَمْدُ عَدَدَ مَا أَحصي كِتَابُكَ وَ لَكَ الْحَمْدُ عَدَدَ ما أَحاطَ بِه عِلْمُكَ وَ لَكَ الْحَمْدُ عَدَدَ الْإِنْسِ وَ الْجِنِّ وَ الْهَوامِّ وَ الطَّيْرِ وَ الْبَهائِمِ وَ السِّباعِ حَمْداً كَثيراً طَيِّباً مُبارَكاً فيهِ كَما تُحِبُّ رَبَّنا وَ تَرْضي وَ كَما يَنْبَغي لِكَرَمِ وَجْهِكَ وَ عِزِّ جَلالِكَ»
پس ده مرتبه مي گويي:
«لا إِلهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لا شَريكَ لَهُ لَهُ الْمُلْكُ وَ لَهُ الْحَمْدُ وَ هُوَ اللَّطيفُ الْخَبيرُ»؛
و ده مرتبه: «لا إِلهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لا شَريكَ لَهُ لَهُ الْمُلْكُ وَ لَهُ الْحَمْدُ يُحْيي وَ يُميتُ وَ يُميتُ وَ يُحْيي وَ هُوَ حَيٌّ لا يَمُوتُ بِيَدِهِ الْخَيْرِ وَ هُوَ عَلي كُلِّ شَيْ ءٍ قَديرٌ»؛
و ده مرتبه: «أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ الَّذي لا إِلهَ إِلّا هُوَ الحَيُّ الْقَيُّومُ وَ أَتُوبُ إِلَيْهِ»؛
و ده مرتبه: «يا اَللَّهُ يا اَللَّهُ يا اَللَّهُ»؛
و ده مرتبه: «يا رَحْمانُ يا رَحْمانُ»؛
و ده مرتبه: «يا رَحيمُ يا رَحيمُ»؛
و ده مرتبه: «يا بَديعَ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ»؛
و ده مرتبه: «يا ذَا الْجَلالِ وَ الْإِكْرامِ»؛
و ده مرتبه: «يا حَنَّانُ يا مَنَّانُ»؛
و ده مرتبه: «يا حَيُّ يا قَيُّومُ»؛
و ده مرتبه: «يا حَيُّ لا اِلهَ اِلّا أَنْتَ»؛
و ده مرتبه: «يا اَللَّهُ لا إِلهَ إِلّا أَنْتَ»؛
و ده مرتبه: «بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ»؛
و ده مرتبه: «اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلي مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ»؛
و ده مرتبه: «اَللَّهُمَّ افْعَلْ بي ما أَنْتَ أَهْلُهُ»؛
و ده مرتبه: «آمينَ آمينَ»؛
و ده مرتبه سوره «قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَد»؛
پس مي گويي: «اَللَّهُمَّ اصْنَعْ بي ما أَنْتَ أَهْلُهُ وَ لا تَصْنَعْ بي ما أَنَا أَهْلُهُ فَإِنَّكَ أَهْلُ التَّقْوي وَ أَهْلُ الْمَغْفِرَةِ وَ أَنَا أَهْلُ الذُّنُوبِ وَ الْخَطايا فَارْحَمْني يا مَوْلايَ وَ أَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمينَ.»
پس ده مرتبه: «لا حَوْلَ وَ لا قُوَّةَ إِلّا بِاللَّهِ تَوَكَّلْتُ عَلَي الْحَيِّ الَّذي لا يَمُوتُ وَالْحَمْدُ للَّهِ الَّذي لَمْ يَتَّخِذْ وَلَداً وَ لَمْ يَكُنْ لَهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ وَ لَمْ يَكُنْ لَهُ وَلِيٌّ مِنَ الذُّلِّ وَ كَبِّرْهُ تَكْبيراً.»(1)

پاورقي

1- مقباس المصابيح، علامه مجلسي، ص 233-238.

بازگشت