هيجدهم


در تهذيب و ساير كتب معتبره اين دعا مذكور است به سندهاي معتبر؛ امّا اختصاص به تعقيب نماز صبح از آنها ظاهر نمي شود:
«أَنْتَ اللَّهُ لا إِلهَ إِلّا أَنْتَ رَبُّ الْعالَمينَ وَ أَنْتَ اللَّهُ لا إِلهَ إِلّا أَنْتَ الْعَلِيُّ الْعَظيمُ وَ أَنْتَ اللَّهُ لا إِلهَ إِلّا أَنْتَ الْعَزيزُ الْحَكيمُ وَ أَنْتَ اللَّهُ لا إِلهَ إِلّا أَنْتَ الْغَفُورُ الرَّحيمُ وَ أَنْتَ اللَّهُ لا إِلهَ إِلّا أَنْتَ مَلِكُ(مالك) يَوْمِ الدّينِ وَ أَنْتَ اللَّهُ لا إِلهَ إِلّا أَنْتَ مَبْدَأُ كُلِّ شَيْ ءٍ وَ إِلَيْكَ يَعُودُ وَ أَنْتَ اللَّهُ لا إِلهَ إِلّا أَنْتَ لَمْ تَزَلْ وَ لا تَزالُ وَ أَنْتَ اللَّهُ لا إِلهَ إِلّا أَنْتَ خالِقُ الْجَنَّةِ وَ النَّارِ وَ أَنْتَ اللَّهُ لا إِلهَ إِلّا أَنْتَ خالِقُ الْخَيْرِ وَ الشَّرِّ وَ أَنْتَ اللَّهُ لا إِلهَ إِلّا أَنْتَ الْواحِدُ الْأَحَدُ الْفَرْدُ الصَّمَدُ لَمْ يَلِدْ وَ لَمْ يُولَدْ وَ لَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُواً أَحَدٌ وَ أَنْتَ اللَّهُ لا إِلهَ إِلّا أَنْتَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ سُبْحانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ وَ أَنْتَ اللَّهُ لا إِلهَ إِلّا أَنْتَ الْكَبيرُ الْمُتَعالِ وَ الْكِبْرِياءُ رِداؤُكَ أَسْئَلُكَ يا اَللَّهُ بِجُودِكَ الَّذي أَنْتَ أَهْلُهُ وَ أَسْئَلُكَ يا اَللَّهُ بِرَحْمَتِكَ الَّتي أَنْتَ أَهْلُها أَنْ تُصَلِّيَ عَلي مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَ رَسُولِكَ وَ عَلي آلِ مُحَمَّدٍ وَ أَنْ تُعْطِيَني مِنْ جَزيلِ ما أَعْطَيْتَ أَوْلِيائَكَ ما(مَن) آمَنُ بِه مِنْ عَذابِكَ وَ أَسْتَوْجِبُ بِه كَرامَتَكَ فَإِنَّ في عَطائِكَ خَلَفاً مِنْ مَنْعِ غَيْرِكَ وَ لَيْسَ في مَنْعِكَ خَلَفٌ مِنْ عَطاءِ غَيْرِكَ يا سامِعَ كُلِّ صَوْتٍ يا جامِعَ كُلِّ فَوْتٍ يا بارِئَ النُّفُوسِ بَعْدَ الْمَوْتِ يا مَنْ لا تَتَشابَهُ عَلَيْهِ الْأَصْواتُ وَ لا تَغْشاهُ الظُّلُماتُ يا مَنْ لا يَشْغَلُهُ شَيْ ءٌ عَنْ شَيْ ءٍ أَسْئَلُكَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلي مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ أَنْ تَغْفِرَلي ما سَلَفَ مِنْ ذُنُوبي وَ تُعْطِيَني سُؤْلي في دُنْيايَ وَ آخِرَتي يا أَرْحَمَ الرَّاحِمينَ.» (1)

پاورقي

1- مقباس المصابيح، علامه مجلسي، ص 150.

بازگشت